الغلاف الشمسي والصوت :الغلاف الشمسي يواجه الغاز بيننجمي. ويرى مساري المسباراين فوياجر 1 وفوياجر 2 اللذان أطلقتهما ناسا عام 1977.
تسير الرياح الشمسية خلال أول عشرة مليارات من الكيلومترات من القطر بسرعة تتعدى ملايين الكيلومترات بالساعة[1][2]. ثم تبدأ بتخفيض سرعتها إلى مادون سرعة الصوت بعد أن تبدأ بالاصطدام بالمحيط النجمي فيتوقف كليهما. تسمى النقطة التي تخفض بها الرياح الشمسية سرعتها إلى مادون سرعة الصوت ب صدمة النهاية termination shock، أما النطاق الذي يتساوى بها ضغط كلا من المحيط النجمي والرياح الشمسية يسمى بحافة الغلاف الشمسي heliopause، أما النقطة التي يقطع بها المحيط النجمي بإتجاه معاكس للرياح الشمسية وبسرعة دون الصوت حيث يصطدم بالمجال الشمسي