تاريخ بطاقات الصوت
menu

مدونة شات الغلا

مدونة الغلا ، مدونه منوعه وشات صوتي

  • تاريخ بطاقات الصوت

    تاريخ بطاقات الصوت

    البرامج الصوتيه
    تاريخ بطاقات الصوت آي بي إم لهندسة الكمبيوتر :بطاقة مركب الموسيقى-AdLib ، كانت واحدة من بطاقات الصوت الأولى حوالي عام 1990. علما أن حجم الخط التكيف مقبض الباب. بطاقات الصوت لأجهزة الكمبيوتر المتوافقة مع آي بي إم كانت غير شائعة حتى عام 1988، والتي تركت مكبرات الصوت الداخلية للكمبيوتر بمفردها باعتبارها السبيل الوحيد في وقت مبكر لبرامج الكمبيوتر التي يمكن ان تنتج الصوت والموسيقى. أجهزة مكبرات الصوت كانت عادة ما تقتصر على موجات مربعة، والتي تناسب اسمها المستعار الشائع “الصافرة”. الصوت الناتج عن ذلك يوصف عادة بأنه “الصفافير وboops”. شركات عديدة، أهمها الوصول إلى البرمجيات، وتطوير تقنيات لاستنساخ الصوت الرقمي عبر مكبر الصوت للكمبيوتر، والصوت الناتج ،حيث الوظيفى الواضح، يعاني من تشوه الخارج والحجم المنخفض، وعادة ما يتطلب من جميع التجهيزات الأخرى أن تتوقف أثناء لعب الأصوات. غيرها من نماذج الكمبيوتر المنزلى في 1980s شملت دعم الأجهزة لتشغيل الصوت الرقمي، أو توليف الموسيقى (أو كليهما)، تاركا جهاز كمبيوتر آي بي إم بغير ذات ميزة لهما عندما جاء إلى تطبيقات الوسائط المتعددة مثل تأليف الموسيقى أو تكوين الألعاب. من المهم أن نلاحظ أن التصميم الأولي والتسويق ركز على بطاقات الصوت لمنصات أجهزة الكمبيوتر الشخصية في آي بي إم التي لا تستند إلى الألعاب، وإنما على التطبيقات الصوتية المحددة مثل التأليف الموسيقي (AdLib النظام الموسيقي الشخصي، النظام الموسيقى المخلق، آي بي إم الموسيقى المميزة للبطاقة (أو على توليف الكلام (Digispeech DS201، Covox شيء الكلام، الإلكترونيات الممتدة الصدى). فقط حتى سيراليون وغيرها من شركات الألعاب أصبحت طرفا في عام 1988 كان هناك تحول تجاة الألعاب. مصنعي الأجهزة واحدا من أولى مصنعى بطاقات الصوت للكمبيوتر آي بي إم كان AdLib، الذي أنتج بطاقة على أساس ياماها YM3812 سفينة الصوت، ويعرف أيضا باسم OPL2. وكان ل AdLib وضعين : وضعA 9 صوت، حيث كل صوت يمكن أن يكون مبرمجا تماما، وأقل استخداما للتردد “بالدق” واسطة مع 3 أصوات منتظمة لتنتج 5 أصوات قرع مستقلة فقط لمجموع 11. (كان يعتبر واسطة قرع غير مرنة من قبل المطورين، بل كان يستخدم في الغالب من قبل تكوين البرمجيات الخاصة ب AdLib.)

    إرسال تعليق

    0 تعليقات